تويوتا سوبرا الجيل الرابع التي تم إطلاقها في عام 1993 وأصبحت الأكثر شهرة في الخط. يعود الفضل في شهرة هذا الجيل الرابع بشكل خاص إلى محركها المتطور ، سعة 3 لتر 2جي زي - جي تي إي مدعوم بشاحنين تيربو ، ينتج 280 حصانًا في اليابان ، وهو رقم حددته اتفاقية بين الشركات المصنعة اليابانية. وحكومتهم ، وما لا يقل عن 330 حصان في أوروبا. كانت قوة لا بأس بها حينها ، ولكن غالبًا ما يتضاعف
ثلاث مرات أو حتى أربعة أضعاف من قبل المُعدلين من جميع أنحاء العالم
ثلاث مرات أو حتى أربعة أضعاف من قبل المُعدلين من جميع أنحاء العالم
أقصر وأخفض وأعرض من الجيل الثالث ، سوبرا الجديدة هذه أخف وزناً قليلاً ... حتى لو بقيت ثقيلة الوزن في وقتها. لكنها تبرز أيضًا عن سابقتها بمظهرها : زوايا الثمانينيات تفسح المجال للمنحنيات ، النموذجية لـ "التصميم الحيوي" الحالي الذي كان شائعًا جدًا لدى العلامات التجارية اليابانية في التسعينيات ، في حين أن معظم النسخ تقدم جناح خلفي ضخم. صورة ظلية تجذب أنظارالبيترولهيدز الشباب الطموحين من جميع أنحاء العالم ، حيث كانت هذه السيدة اليابانية واحدة من بطلات ألعاب الفيديو جران توريزموا الأولى ، على البلايستايشن ، في إصداراتها العادية وكذلك في السباقات المختلفة
في السباقات و فيلم السرعة و الغضب
ساعدت ألقابها الأربعة في بطولة سوبر جي تي اليابانية أيضًا في بناء صورتها ، حتى إذا كانت هذه النسخة المنافسة تعتمد محرك توربو رباعي الأسطوانات ، ثم محرك V8 بدلاً من 2جي زي. لكن ستظهر الأسطوانات الستة مرة أخرى في الفيلم الأول من السرعة و الغضب ، حيث يُسمح لسوبرا البرتقالية اللون مع ملصقات للسخرية من سيارة فيراري 355
وبالتالي ، فإن الاحتمالات اليوم أعلى بكثير مما كانت عليه في الأجيال الأولى. ومع ذلك ، كانت سيارة تويوتا سوبرا جيل الرابع فاشلة بنسبة 100٪ : باهظة الثمن ، وبلا شك واضحة للغاية ، وغير عملية على الرغم من مقاعدها الخلفية الطارئة وليست مرموقة بما يكفي في ذلك الوقت ، غادرت أوروبا في عام 1996. بمساعدة نسختها ذات الإحتراق الطبيعي ، التي تنتج 220 حصانًا وبأسعار مسهلة ، كانت تباع أكثر في الولايات المتحدة ، لكنها ستبقى بعيدة عن أرقام الجيل الثالث و تسقط في عام 1998 ، على الرغم من إعادة احسين شكلها في عام 1997. وبالتالي فإن اليابان هي التي سترحب تقريبًا ربع من الإنتاج (حوالي 45000 نسخة في جميع أنحاء العالم) ، خاصة منذ أن نجا النموذج حتى عام 2002 ، من خلال اعتماد نظام الموزع المتغير في في تي إي على إصدارات التوربو من نهاية عام 1997
في السباقات و فيلم السرعة و الغضب
ساعدت ألقابها الأربعة في بطولة سوبر جي تي اليابانية أيضًا في بناء صورتها ، حتى إذا كانت هذه النسخة المنافسة تعتمد محرك توربو رباعي الأسطوانات ، ثم محرك V8 بدلاً من 2جي زي. لكن ستظهر الأسطوانات الستة مرة أخرى في الفيلم الأول من السرعة و الغضب ، حيث يُسمح لسوبرا البرتقالية اللون مع ملصقات للسخرية من سيارة فيراري 355
وبالتالي ، فإن الاحتمالات اليوم أعلى بكثير مما كانت عليه في الأجيال الأولى. ومع ذلك ، كانت سيارة تويوتا سوبرا جيل الرابع فاشلة بنسبة 100٪ : باهظة الثمن ، وبلا شك واضحة للغاية ، وغير عملية على الرغم من مقاعدها الخلفية الطارئة وليست مرموقة بما يكفي في ذلك الوقت ، غادرت أوروبا في عام 1996. بمساعدة نسختها ذات الإحتراق الطبيعي ، التي تنتج 220 حصانًا وبأسعار مسهلة ، كانت تباع أكثر في الولايات المتحدة ، لكنها ستبقى بعيدة عن أرقام الجيل الثالث و تسقط في عام 1998 ، على الرغم من إعادة احسين شكلها في عام 1997. وبالتالي فإن اليابان هي التي سترحب تقريبًا ربع من الإنتاج (حوالي 45000 نسخة في جميع أنحاء العالم) ، خاصة منذ أن نجا النموذج حتى عام 2002 ، من خلال اعتماد نظام الموزع المتغير في في تي إي على إصدارات التوربو من نهاية عام 1997
تعليقات
تعليقان (2)
إرسال تعليق
up
ردحذفصفحتكم دائمة متميزة المزيد
ردحذففي الإنتظار للمزيد من المواضيع